منتدى قرية اخطاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. يسر منتدى قرية اخطاب ان يرحب بالسادة الزوار .. ويتمنى لهم قضاء وقتا سعيدا ومفيدا ... يتم التسجيل أولا فى المنتدى ثم الذهاب إلى لفتح صندوق الوارد (inbox) ستجد رسالة بعنوان منتدى قرية اخطاب يتم الضغط عليها ثم الضغط على رابط التفعيل وإا لم تجد الرسالة فى صندوق الوارد ستجدها فى (spam) وبعدها سيتم دخولك على المنتدى ... ويسعدنا ونتشؤف بان تكون عضوا معنا
اترككم فى عناية الله وتوفيقة ... مع تحياتى مدير المنتدى ... مصطفى شلبى
منتدى قرية اخطاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. يسر منتدى قرية اخطاب ان يرحب بالسادة الزوار .. ويتمنى لهم قضاء وقتا سعيدا ومفيدا ... يتم التسجيل أولا فى المنتدى ثم الذهاب إلى لفتح صندوق الوارد (inbox) ستجد رسالة بعنوان منتدى قرية اخطاب يتم الضغط عليها ثم الضغط على رابط التفعيل وإا لم تجد الرسالة فى صندوق الوارد ستجدها فى (spam) وبعدها سيتم دخولك على المنتدى ... ويسعدنا ونتشؤف بان تكون عضوا معنا
اترككم فى عناية الله وتوفيقة ... مع تحياتى مدير المنتدى ... مصطفى شلبى
منتدى قرية اخطاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى قرية اخطاب

ايد واحدة نبنى بلدنا
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
أخــطـابُ يـا قـلعةً للنـورِ زاهـرةً فيك العفافُ ومنك الطهرُ والأدبُ لو لم أكن فيك يا أخطابُ مولودًا لبحثْتُ عنكِ كما أوصت بكِ الكتبُ الناسُ حيرى بعيدًا عنكِ يا أملى حــتى إذا مـا أتـوْكِ فـاتَهُـم تـَعَــبُ أهلُ الفضائلِ فى أنحائِك اجتهدوا كى يُسعدوا كــلّ مُـحتاجٍ لهُ طـلـبُ كلّ المكارمِ والأخلاقِ قد جـمعتْ مجدَ الفراعين حتى جاءكِ الـعـربُ دوماً أتيهُ عـلى مـرّ الـزمـانِ بكِ أفضالكِ الغرّ قدْ هامتْ بها السحبُ الشمسُ والنجمُ والأقمارُ ظلّ لها من أهـلـكِ الصـالحينَ دائماً نسـبُ أخـطـابُ أنتِ التى فى قلبنا أبـداً أنتِ التى فى شغافِ القلبِ تحتجبُ حبّ البـلادِ التى عاشتْ بداخـلِنا فرضٌ على من إلى الأخلاقِ ينتسبُ
المواضيع الأخيرة
» ارقى مناطق التجمع الخامس بمنطقة اللوتس الجنوبية
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالثلاثاء مايو 06, 2014 11:10 pm من طرف رحاب صلاح

» شراء شات صوتي و يدعم ايضا الكاميرات-شراء دردشة صوتيه-شراء دردشة كامات
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالسبت مارس 15, 2014 12:19 am من طرف رحاب صلاح

» هل موقعك الالكتروني يتوقف دائما؟ هنا الحل www.qpali.com
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالسبت مارس 15, 2014 12:16 am من طرف رحاب صلاح

» معلومات تهمك عن التجمع الخامس
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالسبت مارس 15, 2014 12:14 am من طرف رحاب صلاح

» استضافة لينوكس أو استضافة الويندوز : تعلم كيفية اختيار الاستضافة المناسبة لك
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالجمعة مارس 14, 2014 5:49 am من طرف رحاب صلاح

» منتج الدردشة الأفضل والأقوى في العالم تفضلوا بالدخول وقراءة هذا الموضوع
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالجمعة مارس 14, 2014 5:47 am من طرف رحاب صلاح

» اسعار التمليك والمفروش في المهندسين
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالجمعة مارس 14, 2014 5:44 am من طرف رحاب صلاح

» احمي موقعك وزوارك من الهاكر وسمعة موقعك على محركات البحث www.qpali.com
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 4:20 pm من طرف رحاب صلاح

» طريقة شراء 123 شات فلاش من أي مكان في العالم
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 4:19 pm من طرف رحاب صلاح

» افخم مناطق المهندسين
الطب النبوى وعسل النحل Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 4:17 pm من طرف رحاب صلاح

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 148 بتاريخ الثلاثاء يوليو 30, 2019 12:58 am
عداد الزوار
تصويت

 

 الطب النبوى وعسل النحل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الرحمن حسن

عبد الرحمن حسن


عدد المساهمات : 56
نقاط : 168
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/03/2011

الطب النبوى وعسل النحل Empty
مُساهمةموضوع: الطب النبوى وعسل النحل   الطب النبوى وعسل النحل Emptyالسبت يوليو 30, 2011 6:19 am

الطب النبوى وعسل النحل
فى الأحاديث التى تحث على التداوى وربط الأسباب بالمسببات

روى مسلم فى ((صحيحه)): من حديث أبى الزُّبَيْر، عن جابر بن عبد الله، عن النبىِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لِكلِّ داءٍ دواءٌ، فإذا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ، برأ بإذن اللهِ عَزَّ وجَلَّ)).

وفى ((الصحيحين)): عن عطاءٍ، عن أبى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما أنزل اللهُ مِنْ داءٍ إلا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً)).

وفى ((مسند الإمام أحمد)): من حديث زياد بن عِلاقة عن أُسامةَ ابن شَريكٍ، قال: ((كنتُ عندَ النبىِّ صلى الله عليه وسلم، وجاءت الأعرابُ، فقالوا: يا رسول الله؛ أَنَتَدَاوَى ؟ فقال:

((نَعَمْ يا عبادَ اللهِ تَدَاوَوْا، فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لم يضَعْ داءً إلا وَضَعَ لَهُ شِفاءً غيرَ داءٍ واحدٍ))، قالوا: ما هو ؟ قال: ((الهَرَمُ)).

وفى لفظٍ: ((إنَّ اللهَ لم يُنْزِلْ دَاءً إلا أنزل له شِفَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ وجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ)).
فى هَدْيه فى علاج استطلاق البطن

فى ((الصحيحين)): من حديث أبى المتوكِّل، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ، ((أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية: استطلقَ بطنُهُ فقال: (( اسْقِهِ عسلاً))، فذهب ثم رجع، فقال: قد سقيتُه، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ: فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له: ((اسْقِه عَسَلاً)). فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ: ((صَدَقَ اللهُ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ)).

وفى ((صحيح مسلم)) فى لفظ له: ((إنَّ أخى عَرِبَ بطنُه))، أى فسد هضمُه، واعتلَّتْ مَعِدَتُه، والاسم: ((العَرَب)) بفتح الراء، و ((الذَّرَب)) أيضاً.

والعسل فيه منافعُ عظيمة، فإنه جلاءٌ للأوساخ التى فى العروق والأمعاء وغيرها، محلِّلٌ للرطوبات أكلاً وطِلاءً، نافعٌ للمشايخ وأصحابِ البلغم ، ومَن كان مِزاجه بارداً رطباً، وهو مغّذٍّ ملين للطبيعة، حافِظ لِقُوَى المعاجين ولما استُودِع فيه، مُذْهِبٌ لكيفيات الأدوية الكريهة، منقٍّ للكبد والصدر، مُدِرٍّ للبول، موافقٌ للسعال الكائن عن البلغم، وإذا شُرِبَ حاراً بدُهن الورد، نفع من نهش الهوام، وشرب الأفيون، وإن شُرِبَ وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكَلْبِ الكَلِبِ، وأكلِ الفُطُرِ القتَّال، وإذا جُعِلَ فيه اللَّحمُ الطرىُّ، حَفِظَ طراوته ثلاثَةَ أشهر، وكذلك إن جُعِل فيه القِثَّاء، والخيارُ، والقرعُ، والباذنجان، ويحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، ويحفظ جثة الموتى، ويُسمى الحافظَ الأمين. وإذ لطخ به البدن المقمل والشَّعر، قتل قَملَه وصِئْبانَه، وطوَّل الشَّعرَ، وحسَّنه، ونعَّمه، وإن اكتُحل به، جلا ظُلمة البصر، وإن استُنَّ به بيَّضَ الأسنان وصقَلها، وحَفِظَ صحتَها، وصحة اللِّثةِ، ويفتح أفواهَ العُروقِ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ، ولعقُه على الريق يُذهب البلغم، ويَغسِلَ خَمْلَ المعدة، ويدفعُ الفضلات عنها، ويسخنها تسخيناً معتدلاً، ويفتح سُدَدَها، ويفعل ذلك بالكبد والكُلَى والمثانة، وهو أقلُّ ضرراً لسُدَد الكبد والطحال من كل حلو.

وهو مع هذا كله مأمونُ الغائلة ، قليلُ المضار، مُضِرٌ بالعرض للصفراويين ، ودفعها بالخلِّ ونحوه ، فيعودُ حينئذ نافعاً له جداً.

وهو غِذاء مع الأغذية، ودواء مع الأدوية ، وشراب مع الأشربة ، وحلو مع الحلوى، وطِلاء مع الأطلية ، ومُفرِّح مع المفرِّحات ، فما خُلِقَ لنا شىءٌ فى معناه أفضلَ منه ، ولا مثلَه ، ولا قريباً منه ، ولم يكن معوّلُ القدماء إلا عليه ، وأكثرُ كتب القدماء لا ذِكر فيها للسكر البتة ، ولا يعرفونه ، فإنه حديثُ العهد حدث قريباً ، وكان النبى صلى الله عليه وسلم يشربه بالماء على الرِّيق ، وفى ذلك سِرٌ بديع فى حفظ الصحة لا يُدركه إلا الفطن الفاضل ، وسنذكر ذلك إن شاء الله عِند ذكر هَدْيه فى حفظ الصحة.

وفى ((سنن ابن ماجه)) مرفوعاً من حديث أبى هريرة: ((مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ))، وفى أثر آخر: ((علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآنِ))، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهى، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضى والدواء السمائى.

إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذى وصف له النبىُّ صلى الله عليه وسلم العَسَل ، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء ، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة فى نواحى المَعِدَةَ والأمعاء ، فإن العسلَ فيه جِلاء ، ودفع للفضول ، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها ، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة ، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة ، أفسدتها وأفسدت الغِذاء ، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط ، والعسلُ جِلاء ، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار.

وفى تكرار سقيه العسلَ معنى طبى بديع ، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء ، إن قصر عنه ، لم يُزله بالكلية ، وإن جاوزه ، أوهى القُوى ، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل ، سقاه مقداراً لا يفى بمقاومة الداءِ ، ولا يبلُغ الغرضَ ، فلما أخبره ، علم أنَّ الذى سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة ، فلما تكرر تردادُه إلى النبىِّ صلى الله عليه وسلم ، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء ، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء ، بَرَأ، بإذن الله ، واعتبار مقاديرِ الأدوية ، وكيفياتها ، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.

وفى قوله صلى الله عليه وسلم: ((صدَقَ الله وكذَبَ بطنُ أخيكَ)) ، إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء ، وأن بقاء الداء ليس لِقصور الدواء فى نفسه ، ولكنْ لكَذِب البطن ، وكثرة المادة الفاسدة فيه، فأمَره بتكرار الدواء لكثرة المادة.

وليس طِبُّه صلى الله عليه وسلم كطِبِّ الأطباء ، فإن طبَّ النبىّ صلى الله عليه وسلم متيقَّنٌ قطعىٌ إلهىٌ ، صادرٌ عن الوحى ، ومِشْكاةِ النبوة ، وكمالِ العقل. وطبُّ غيرِه أكثرُه حَدْسٌ وظنون ، وتجارِب ، ولا يُنْكَرُ عدمُ انتفاع كثير من المرضى بطبِّ النبوة ، فإنه إنما ينتفعُ به مَن تلقَّاه بالقبول ، واعتقاد الشفاء به ، وكمال التلقى له بالإيمان والإذعان ، فهذا القرآنُ الذى هو شفاء لما فى الصدور إن لم يُتلقَّ هذا التلقى لم يحصل به شفاءُ الصُّدور مِن أدوائها ، بل لا يزيدُ المنافقين إلا رجساً إلى رجسهم ، ومرضاً إلى مرضهم ، وأين يقعُ طبُّ الأبدان منه ، فطِب النبوةِ لا يُناسب إلا الأبدانَ الطيبة ، كما أنَّ شِفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلوب الحية ، فإعراضُ الناس عن طِبِّ النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذى هو الشفاء النافع ، وليس ذلك لقصور فى الدواء ، ولكن لخُبثِ الطبيعة ، وفساد المحل، وعدمِ قبوله.. والله الموفق.
فصل

وقد اختلف الناس فى قوله تعالى: {يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ} [النحل : 69]، هل الضمير فى ((فيه)) راجعٌ إلى الشراب ، أو راجعٌ إلى القرآن ؟ على قولين ؛ الصحيح : رجوعُه إلى الشراب ، وهو قول ابن مسعود ، وابن عباس ، والحسن ، وقتادة، والأكثرين ، فإنه هو المذكور، والكلامُ سيق لأجله ، ولا ذكرَ للقرآن فى الآية ، وهذا الحديث الصحيحُ وهو قوله: ((صَدَقَ اللهُ)) كالصريح فيه.. والله تعالى أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطب النبوى وعسل النحل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قرية اخطاب  :: اسلاميات-
انتقل الى: